ﰡ
يا نفس صبراً على ما كان من مضَضٍ | إذ لم أجد لفضول القول أقرانا |
﴿ فَإِمَّا مَنَّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً ﴾ نصبهما لأنهما في موضع فعلهما مجازها فإما أن تمنوا وإما تفادوا مثل سقياً ورعياً إنما هو سقيت ورعيت مثل قولك : مهلاً للأنثى والذكر والاثنين والجميع وهي في موضع أمهل وقد فعلوا هذا في غير مصدر أمروا به.
تَساقُ مِن المْعِزَى مُهورُ نسائِهم | وفي شَرَط المْعِزَى لهنَّ مُهُورُ |
﴿ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكَمْ ﴾ لن ينقصكم لن يظلمكم وترتني حقي ظلمتني.