تفسير سورة سورة يس من كتاب جهود الإمام الغزالي في التفسير
.
لمؤلفه
أبو حامد الغزالي
.
المتوفي سنة 505 هـ
٨٩٠- قال صلى الله عليه وسلم :( يس قلب القرآن )١ جواهر القرآن ودرره : ٤٨ )
١ رواه الترمذي عن أنس رضي الله عنه بلفظ: [إن لكل شيء قلبا وقلب القرآن "يس" ومن قرأ "يس" كتب الله له بقراءتها قراءة القرآن عشر مرات]] ثم قال هذا حديث حسن غريب، كتاب فضائل القران حديث رقم ٢٨٩٦ ون. تفسير ابن كثير: ٣/٦٧٩..
ﰡ
﴿ إنا جعلنا في أعناقهم أغلالا ﴾( ٧ )
٨٩١- قال الضحاك١ في قوله تعالى :﴿ إنا جعلنا في أعناقهم أغلالا ﴾ قال : البخل، أمسك الله تعالى أيديهم عن النفقة في سبيل الله فهم لا يبصرون الهدى. ( الإحياء : ٣/٢٧٠ )
٨٩١- قال الضحاك١ في قوله تعالى :﴿ إنا جعلنا في أعناقهم أغلالا ﴾ قال : البخل، أمسك الله تعالى أيديهم عن النفقة في سبيل الله فهم لا يبصرون الهدى. ( الإحياء : ٣/٢٧٠ )
١ هو الضحاك بن مزاحم أبو القاسم الهلالي الخرساني تابعي مفسر، سمع سعيد بن جبير وروى عنه التفسير. ن صفة الصفوة ٤/١٥٠ وميزان الاعتدال ٢/٣٢٥ وطبقات المفسرين للداودي: ١/٢٢٢..
﴿ ونكتب ما قدموا وءاثارهم ﴾( ١١ )
٨٩٢- أي نكتب أيضا ما أخروه من آثار أعمالهم كما نكتب ما قدموه. ( نفسه : ٢/٨٤ )
٨٩٣- الآثار : ما يلحق من الأعمال بعد انقضاء العمل والعامل. ( نفسه : ٤/٣٥ )
٨٩٢- أي نكتب أيضا ما أخروه من آثار أعمالهم كما نكتب ما قدموه. ( نفسه : ٢/٨٤ )
٨٩٣- الآثار : ما يلحق من الأعمال بعد انقضاء العمل والعامل. ( نفسه : ٤/٣٥ )
﴿ إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون ﴾ ( ٥٤ ).
٨٩٤- قال الأوزاعي :﴿ في شغل فاكهون ﴾ قال شغلهم افتضاض الأبكار. ( نفسه : ٤/٥٧٥ ).
٨٩٤- قال الأوزاعي :﴿ في شغل فاكهون ﴾ قال شغلهم افتضاض الأبكار. ( نفسه : ٤/٥٧٥ ).
﴿ لينذر من كان حيا ﴾ ( ٦٩ ).
٨٩٥- إشارة إلى من لم يجيء حياة باطنة. ( نفسه : ٤/١٠٧ )
٨٩٥- إشارة إلى من لم يجيء حياة باطنة. ( نفسه : ٤/١٠٧ )
٨٩٦- استدل بالابتداء على الإعادة. ( نفسه : ١/١٣٦ ).
٨٩٧- عمدة المتكلمين في البعث قوله تعالى :﴿ قل يحييها الذي أنشأها أول مرة ﴾. ( نفسه : ١/١١٥ )
٨٩٨- من قدر على الخلق فهو على الإعادة اقدر كما قال :﴿ قل يحييها الذي أنشأها أول مرة ﴾. ( إلجام العوام عن علم الكلام ضمن المجموعة رقم ٤ ص : ١١٥ )
٨٩٨- من قدر على الخلق فهو على الإعادة اقدر كما قال :﴿ قل يحييها الذي أنشأها أول مرة ﴾. ( إلجام العوام عن علم الكلام ضمن المجموعة رقم ٤ ص : ١١٥ )
