تفسير سورة سورة القمر من كتاب مجاز القرآن
المعروف بـمجاز القرآن
.
لمؤلفه
أبو عبيدة معمر بن المثنى
.
المتوفي سنة 209 هـ
ﰡ
ﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘ
ﰁ
ﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠ
ﰂ
ﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨ
ﰃ
ﯪﯫﯬﯭﯮﯯ
ﰄ
ﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹ
ﰅ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘ
ﰆ
ﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢ
ﰇ
ﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭ
ﰈ
ﭯﭰﭱﭲﭳ
ﰉ
ﭵﭶﭷﭸﭹ
ﰊ
ﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃ
ﰋ
ﮅﮆﮇﮈﮉ
ﰌ
ﮋﮌﮍﮎﮏﮐ
ﰍ
ﮒﮓﮔﮕﮖﮗ
ﰎ
ﮙﮚﮛﮜ
ﰏ
ﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤ
ﰐ
ﮦﮧﮨﮩﮪﮫ
ﰑ
ﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖ
ﰒ
«سورة القمر» (٥٤)
«مُهْطِعِينَ إِلَى الدَّاعِ «١» » (٨) مسرعين..
«وَازْدُجِرَ» (٩) افتعل من زجر..
«فَالْتَقَى الْماءُ عَلى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ» (١٢) مجازه: الماء الذي خرج من الأرض وما سال من السماء..
«أَلْواحٍ وَدُسُرٍ» (١٣) الدّسر المسامير والخرز واحدها دسار، يقال:
هات لى دسارا..
«مُدَّكِرٍ» (١٥) مذتكر فلما أدغم التاء فى الذال تحولت الذال دالا..
«صَرْصَراً» (١٩) شديدة ذات صوت..
«مُسْتَمِرٍّ» (١٩) شديد قد استمرّ.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
«سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ» (٢) شديد..«مُهْطِعِينَ إِلَى الدَّاعِ «١» » (٨) مسرعين..
«وَازْدُجِرَ» (٩) افتعل من زجر..
«فَالْتَقَى الْماءُ عَلى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ» (١٢) مجازه: الماء الذي خرج من الأرض وما سال من السماء..
«أَلْواحٍ وَدُسُرٍ» (١٣) الدّسر المسامير والخرز واحدها دسار، يقال:
هات لى دسارا..
«مُدَّكِرٍ» (١٥) مذتكر فلما أدغم التاء فى الذال تحولت الذال دالا..
«صَرْصَراً» (١٩) شديدة ذات صوت..
«مُسْتَمِرٍّ» (١٩) شديد قد استمرّ.
(١). - ٤ «ومنه قول... السماع» الذي ورد فى الفروق: رواه القرطبي (١٧/ ١٣٠) عن أبى عبيدة.
ﯘﯙﯚﯛﯜﯝ
ﰓ
ﯟﯠﯡﯢ
ﰔ
ﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪ
ﰕ
ﯬﯭﯮ
ﰖ
ﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹ
ﰗ
ﯻﯼﯽﯾﯿﰀﰁﰂﰃ
ﰘ
ﰅﰆﰇﰈﰉ
ﰙ
ﰋﰌﰍﰎﰏﰐﰑ
ﰚ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙ
ﰛ
ﭛﭜﭝﭞ
ﰜ
ﭠﭡﭢﭣ
ﰝ
ﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬ
ﰞ
ﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴ
ﰟ
ﭶﭷﭸﭹ
ﰠ
ﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄ
ﰡ
ﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍ
ﰢ
ﮏﮐﮑﮒﮓ
ﰣ
ﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝ
ﰤ
ﮟﮠﮡﮢﮣ
ﰥ
ﮥﮦﮧ
ﰦ
ﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯ
ﰧ
ﮱﯓﯔﯕﯖ
ﰨ
ﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞ
ﰩ
ﯠﯡﯢﯣﯤﯦﯧﯨﯩ
ﰪ
ﯫﯬﯭﯮﯯ
ﰫ
ﯱﯲﯳﯴ
ﰬ
ﯶﯷﯸﯹﯺﯻ
ﰭ
ﯽﯾﯿﰀﰁ
ﰮ
ﰃﰄﰅﰆﰇﰈﰉﰊﰋ
ﰯ
ﰍﰎﰏﰐﰑ
ﰰ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖ
ﰱ
ﭘﭙﭚﭛﭜﭝ
ﰲ
ﭟﭠﭡﭢﭣ
ﰳ
ﭥﭦﭧﭨ
ﰴ
ﭪﭫﭬﭭﭮ
ﰵ
«أَعْجازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ» (٢٠) أسافل نخل منقلع من أصله، يقال: هى النخل وهو النخل فمجازها هاهنا: لغة من ذكر وفى آية أخرى «أَعْجازُ نَخْلٍ خاوِيَةٍ» (٦٩/ ٧) فى لغة من أنّث.
«ضَلالٍ وَسُعُرٍ» (٢٤) جميع سعيرة..
«أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنا» (٢٥) أجاءه الذكر كما تقول: ألقيت عليه مسئلة وألقيت عليه حسابا..
«الْأَشِرُ» (٢٦) ذو التجبّر والكبرياء وربما كان النّشاط..
«كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ «١» » (٣١) صاحب الحظيرة والمحتظر هو الحظار، والهشيم ما يبس من الشجر أجمع..
«أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ حاصِباً» (٣٤) حجارة «٢» والحاصب أيضا يكون من الجليد قال الفرزدق:
«فَطَمَسْنا أَعْيُنَهُمْ» (٣٧) لا يرى شقّ العين والريح تطمس الأعلام..
«فَعَلُوهُ فِي الزُّبُرِ» (٥٢) جماعة زبور ويقال: زبرت الكتاب وذبرته..
«مُسْتَطَرٌ» (٥٣) أي مفتعل مكتوب، مجازها مجاز مسطور..
«فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ» (٥٤) مجازها: أنهار.
«ضَلالٍ وَسُعُرٍ» (٢٤) جميع سعيرة..
«أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنا» (٢٥) أجاءه الذكر كما تقول: ألقيت عليه مسئلة وألقيت عليه حسابا..
«الْأَشِرُ» (٢٦) ذو التجبّر والكبرياء وربما كان النّشاط..
«كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ «١» » (٣١) صاحب الحظيرة والمحتظر هو الحظار، والهشيم ما يبس من الشجر أجمع..
«أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ حاصِباً» (٣٤) حجارة «٢» والحاصب أيضا يكون من الجليد قال الفرزدق:
| مستقبلين شمال الشام تضربنا | بحاصب كنديف القطن منثور (٤٤٧) |
| على عمائمنا يلقى وأرحلنا | على زواحف تزجى مخّهارير. |
«فَعَلُوهُ فِي الزُّبُرِ» (٥٢) جماعة زبور ويقال: زبرت الكتاب وذبرته..
«مُسْتَطَرٌ» (٥٣) أي مفتعل مكتوب، مجازها مجاز مسطور..
«فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ» (٥٤) مجازها: أنهار.
(١). - ٨ «المحتظر» قرأ الحسن وقتادة وأبو العالية المحتظر بفتح الظاء أرادوا الحظيرة وقرىء كهشيم المحتظر فمن كسره جعله الفاعل ومن فتحه جعله المفعول به (القرطبي ١٧/ ١٤٣).
(٢). - ١٠ حجارة» : رواه القرطبي (١٧/ ١٤٣) عن أبى عبيدة.
(٢). - ١٠ حجارة» : رواه القرطبي (١٧/ ١٤٣) عن أبى عبيدة.
