ﰡ
: اجعل من ولدي من يقوم بالحق ويدعو إليه وهو محمّد صلى الله عليه وسلم والمؤمنون به.
ورَوَى النعمان بن بشير عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" إِنّي لأَعْلَمُ مُضْغَةً إِذا صَلُحَتْ صَلُحَ البَدَنُ كُلُّهُ وإذا فَسَدَتْ فَسَدَ الجَسَدُ كُلُّهُ ألا وهي القَلْبُ ".
وروى خصيف عن مجاهد :﴿ وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الغَاوُونَ ﴾ قال :" الشاعران يتهاجيان فيكون لهذا أتباع ولهذا أتباع من الغواة، فذمَّ الله الشعراء الذين صفتهم ما ذُكر وهم الذين في كل وادٍ يهيمون ويقولون ما لا يفعلون، وشبهه بالهائم على وجه في كل وادٍ يعن له لما يغلب عليه من الهوى غير مفكر في صحة ما يقول ولا فساده ولا في عاقبة أمره ".
وقال ابن عباس وقتادة :﴿ في كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ ﴾ :" في كل لَغْوٍ يخوضون، يمدحون ويذمّون، يعنون الأباطيل ".
ورُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :" لأنْ يَمْتَلىءَ جَوْفُ أَحَدِكمْ قَيْحاً حَتَّى يَريهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمْتَلِىءَ شِعْراً "، ومعناه الشعر المذموم الذي ذمَّ الله قائله في هذه الآية ؛ لأنه قد استثنى المؤمنين منهم بقوله :﴿ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللهَ كَثِيراً وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا ﴾.
ورُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لحسان :" اهْجُهُمْ وَمَعَكَ رُوحُ القُدُسِ "، وذلك موافق لقوله :﴿ وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا ﴾، كقوله تعالى :﴿ ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل ﴾ [ الشورى : ٤١ ]، وقوله :﴿ لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم ﴾ [ النساء : ١٤٨ ].
ورَوَى أبيُّ بن كعب وعبدالله بن مسعود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" إِنَّ مِنَ الشِّعْرِ لَحِكْمَة ".
وروى خصيف عن مجاهد :﴿ وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الغَاوُونَ ﴾ قال :" الشاعران يتهاجيان فيكون لهذا أتباع ولهذا أتباع من الغواة، فذمَّ الله الشعراء الذين صفتهم ما ذُكر وهم الذين في كل وادٍ يهيمون ويقولون ما لا يفعلون، وشبهه بالهائم على وجه في كل وادٍ يعن له لما يغلب عليه من الهوى غير مفكر في صحة ما يقول ولا فساده ولا في عاقبة أمره ".
وقال ابن عباس وقتادة :﴿ في كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ ﴾ :" في كل لَغْوٍ يخوضون، يمدحون ويذمّون، يعنون الأباطيل ".
ورُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :" لأنْ يَمْتَلىءَ جَوْفُ أَحَدِكمْ قَيْحاً حَتَّى يَريهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمْتَلِىءَ شِعْراً "، ومعناه الشعر المذموم الذي ذمَّ الله قائله في هذه الآية ؛ لأنه قد استثنى المؤمنين منهم بقوله :﴿ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللهَ كَثِيراً وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا ﴾.
ورُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لحسان :" اهْجُهُمْ وَمَعَكَ رُوحُ القُدُسِ "، وذلك موافق لقوله :﴿ وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا ﴾، كقوله تعالى :﴿ ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل ﴾ [ الشورى : ٤١ ]، وقوله :﴿ لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم ﴾ [ النساء : ١٤٨ ].
ورَوَى أبيُّ بن كعب وعبدالله بن مسعود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" إِنَّ مِنَ الشِّعْرِ لَحِكْمَة ".
وروى خصيف عن مجاهد :﴿ وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الغَاوُونَ ﴾ قال :" الشاعران يتهاجيان فيكون لهذا أتباع ولهذا أتباع من الغواة، فذمَّ الله الشعراء الذين صفتهم ما ذُكر وهم الذين في كل وادٍ يهيمون ويقولون ما لا يفعلون، وشبهه بالهائم على وجه في كل وادٍ يعن له لما يغلب عليه من الهوى غير مفكر في صحة ما يقول ولا فساده ولا في عاقبة أمره ".
وقال ابن عباس وقتادة :﴿ في كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ ﴾ :" في كل لَغْوٍ يخوضون، يمدحون ويذمّون، يعنون الأباطيل ".
ورُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :" لأنْ يَمْتَلىءَ جَوْفُ أَحَدِكمْ قَيْحاً حَتَّى يَريهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمْتَلِىءَ شِعْراً "، ومعناه الشعر المذموم الذي ذمَّ الله قائله في هذه الآية ؛ لأنه قد استثنى المؤمنين منهم بقوله :﴿ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللهَ كَثِيراً وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا ﴾.
ورُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لحسان :" اهْجُهُمْ وَمَعَكَ رُوحُ القُدُسِ "، وذلك موافق لقوله :﴿ وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا ﴾، كقوله تعالى :﴿ ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل ﴾ [ الشورى : ٤١ ]، وقوله :﴿ لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم ﴾ [ النساء : ١٤٨ ].
ورَوَى أبيُّ بن كعب وعبدالله بن مسعود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" إِنَّ مِنَ الشِّعْرِ لَحِكْمَة ".
وروى خصيف عن مجاهد :﴿ وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الغَاوُونَ ﴾ قال :" الشاعران يتهاجيان فيكون لهذا أتباع ولهذا أتباع من الغواة، فذمَّ الله الشعراء الذين صفتهم ما ذُكر وهم الذين في كل وادٍ يهيمون ويقولون ما لا يفعلون، وشبهه بالهائم على وجه في كل وادٍ يعن له لما يغلب عليه من الهوى غير مفكر في صحة ما يقول ولا فساده ولا في عاقبة أمره ".
وقال ابن عباس وقتادة :﴿ في كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ ﴾ :" في كل لَغْوٍ يخوضون، يمدحون ويذمّون، يعنون الأباطيل ".
ورُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :" لأنْ يَمْتَلىءَ جَوْفُ أَحَدِكمْ قَيْحاً حَتَّى يَريهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمْتَلِىءَ شِعْراً "، ومعناه الشعر المذموم الذي ذمَّ الله قائله في هذه الآية ؛ لأنه قد استثنى المؤمنين منهم بقوله :﴿ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللهَ كَثِيراً وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا ﴾.
ورُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لحسان :" اهْجُهُمْ وَمَعَكَ رُوحُ القُدُسِ "، وذلك موافق لقوله :﴿ وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا ﴾، كقوله تعالى :﴿ ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل ﴾ [ الشورى : ٤١ ]، وقوله :﴿ لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم ﴾ [ النساء : ١٤٨ ].
ورَوَى أبيُّ بن كعب وعبدالله بن مسعود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :" إِنَّ مِنَ الشِّعْرِ لَحِكْمَة ".