تفسير سورة سورة القصص من كتاب المجتبى من مشكل إعراب القرآن الكريم
المعروف بـالمجتبى من مشكل إعراب القرآن
.
لمؤلفه
أحمد بن محمد الخراط
.
ﰡ
ﮝ
ﰀ
سورة القصص
٣ - ﴿نَتْلُو عَلَيْكَ مِنْ نَبَإِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ﴾
جملة «نتلو» مستأنفة، الجار «بالحق» متعلق بحال من فاعل «نتلو»، «لقوم» متعلق بـ «نتلو»، وجملة «يؤمنون» نعت.
جملة «نتلو» مستأنفة، الجار «بالحق» متعلق بحال من فاعل «نتلو»، «لقوم» متعلق بـ «نتلو»، وجملة «يؤمنون» نعت.
٤ - ﴿إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ﴾
«شيعًا» مفعول ثان، وجملة «يستضعف» حال مِنْ فاعل «جعل»، وجملة «يذبح» بدل من «يستضعف»، وجملة «إنه كان» معترضة بين المتعاطفين، والجار «من المفسدين» متعلق بخبر كان.
«شيعًا» مفعول ثان، وجملة «يستضعف» حال مِنْ فاعل «جعل»، وجملة «يذبح» بدل من «يستضعف»، وجملة «إنه كان» معترضة بين المتعاطفين، والجار «من المفسدين» متعلق بخبر كان.
٥ - ﴿وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ﴾
المصدر المؤول «أن نمُنَّ» مفعول «نريد»، الجار «في الأرض» متعلق بـ «استضعفوا»، جملة «ونريد أن نمُنَّ» معطوفة على جملة ﴿إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا﴾ عطف فعلية على اسمية؛ لأن كلتيهما تفسير للنبأ.
المصدر المؤول «أن نمُنَّ» مفعول «نريد»، الجار «في الأرض» متعلق بـ «استضعفوا»، جملة «ونريد أن نمُنَّ» معطوفة على جملة ﴿إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا﴾ عطف فعلية على اسمية؛ لأن كلتيهما تفسير للنبأ.
٦ - ﴿وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُمْ مَا كَانُوا يَحْذَرُونَ﴾
الجار «منهم» متعلق بالفعل «نري»، «ما» اسم موصول مفعول ثان لـ «نري».
الجار «منهم» متعلق بالفعل «نري»، «ما» اسم موصول مفعول ثان لـ «نري».
٧ - ﴿وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلا تَخَافِي وَلا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ﴾
جملة «وأوحينا» مستأنفة، «أنْ» تفسيرية، والجملة بعدها مفسرة، وجملة الشرط معطوفة على جملة «أرضعيه»، وجملة «إنَّا رادُّوه» مستأنفة، الجار «من المرسلين» متعلق بالمفعول الثاني لاسم الفاعل أي: وجاعلوه كائنًا من المرسلين.
جملة «وأوحينا» مستأنفة، «أنْ» تفسيرية، والجملة بعدها مفسرة، وجملة الشرط معطوفة على جملة «أرضعيه»، وجملة «إنَّا رادُّوه» مستأنفة، الجار «من المرسلين» متعلق بالمفعول الثاني لاسم الفاعل أي: وجاعلوه كائنًا من المرسلين.
٨ - ﴿فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ﴾
جملة «فالتقطه» مستأنفة، اللام في «ليكون» للعاقبة، الجار «لهم» متعلق بـ «عدوًّا»، وجملة «إن فرعون..» مستأنفة لا محل لها.
جملة «فالتقطه» مستأنفة، اللام في «ليكون» للعاقبة، الجار «لهم» متعلق بـ «عدوًّا»، وجملة «إن فرعون..» مستأنفة لا محل لها.
٩ - ﴿وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ لا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ﴾
جملة «وقالت امرأت» مستأنفة، «قرت» خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو، الجار «لي» متعلق بنعت لـ «قرت عين»، وجملة «لا تقتلوه» مستأنفة في حيز القول، وكذا جملة «عسى أن ينفعنا»، والمصدر المؤول فاعل «عسى» التامة، وجملة «وهم لا يشعرون» حالية من فاعل لفعل مقدر أي: أطاعوها وهم لا يشعرون بما يصير إليه.
جملة «وقالت امرأت» مستأنفة، «قرت» خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو، الجار «لي» متعلق بنعت لـ «قرت عين»، وجملة «لا تقتلوه» مستأنفة في حيز القول، وكذا جملة «عسى أن ينفعنا»، والمصدر المؤول فاعل «عسى» التامة، وجملة «وهم لا يشعرون» حالية من فاعل لفعل مقدر أي: أطاعوها وهم لا يشعرون بما يصير إليه.
١٠ - ﴿وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِنْ كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلا أَنْ رَبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا﴾ -[٨٨٥]-
جملة «وأصبح» مستأنفة، «إنْ» مخففة من الثقيلة مهملة، و «كادت» فعل ماض ناسخ، واللام الفارقة، وجملة «إن كادت» مستأنفة، «لولا» حرف امتناع لوجوب، «أنْ» حرف مصدري ونصب، والمصدر المؤول مبتدأ خبره محذوف أي: لولا ربْطُنَا موجود، وجملة الشرط مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله أي: لأبْدَتْ.
جملة «وأصبح» مستأنفة، «إنْ» مخففة من الثقيلة مهملة، و «كادت» فعل ماض ناسخ، واللام الفارقة، وجملة «إن كادت» مستأنفة، «لولا» حرف امتناع لوجوب، «أنْ» حرف مصدري ونصب، والمصدر المؤول مبتدأ خبره محذوف أي: لولا ربْطُنَا موجود، وجملة الشرط مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله أي: لأبْدَتْ.
١١ - ﴿وَقَالَتْ لأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ﴾
جملة «فبصرت» معطوفة على جملة «قالت»، الجارَّان: «به» عن جنب «متعلقان بالفعل» بصرت «، وجملة» وهم لا يشعرون «حالية من فاعل» بصرت".
جملة «فبصرت» معطوفة على جملة «قالت»، الجارَّان: «به» عن جنب «متعلقان بالفعل» بصرت «، وجملة» وهم لا يشعرون «حالية من فاعل» بصرت".
١٢ - ﴿وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ﴾
جملة «وحرّمنا» مستأنفة، الجار «من قبل» متعلق بـ «حرّمنا»، وجملة «فقالت» معطوفة على جملة «حرّمنا»، جملة «يكفلونه» نعت لـ «أهل»، وجملة «وهم له ناصحون» حالية من الواو في «يكفلونه».
جملة «وحرّمنا» مستأنفة، الجار «من قبل» متعلق بـ «حرّمنا»، وجملة «فقالت» معطوفة على جملة «حرّمنا»، جملة «يكفلونه» نعت لـ «أهل»، وجملة «وهم له ناصحون» حالية من الواو في «يكفلونه».
١٣ - ﴿فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ﴾
«كي» : حرف مصدري ونصب، والمصدر المؤول مجرور باللام المقدرة، -[٨٨٦]- والمصدر المؤول الثاني «ولتعلم» معطوف على المصدر السابق، والمصدر المؤول من أنَّ وما بعدها سدَّ مسدَّ مفعولَيْ «تعلم»، جملة «ولكن أكثرهم لا يعلمون» معطوفة على جملة «فرددناه».
«كي» : حرف مصدري ونصب، والمصدر المؤول مجرور باللام المقدرة، -[٨٨٦]- والمصدر المؤول الثاني «ولتعلم» معطوف على المصدر السابق، والمصدر المؤول من أنَّ وما بعدها سدَّ مسدَّ مفعولَيْ «تعلم»، جملة «ولكن أكثرهم لا يعلمون» معطوفة على جملة «فرددناه».
١٤ - ﴿وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ﴾
جملة الشرط مستأنفة، «حُكْمًا» مفعول ثان، وجملة «نجزي» معترضة، والواو معترضة، والكاف نائب مفعول مطلق أي: نجزي المحسنين جزاء مثل ذلك الجزاء.
جملة الشرط مستأنفة، «حُكْمًا» مفعول ثان، وجملة «نجزي» معترضة، والواو معترضة، والكاف نائب مفعول مطلق أي: نجزي المحسنين جزاء مثل ذلك الجزاء.
١٥ - ﴿وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ﴾
جملة «ودخل» معطوفة على جملة الشرط، و «على» بمعنى «في» متعلقة بـ «دخل»، الجار «من أهلها» متعلق بنعت لـ «غفلة»، وجملة «يقتتلان» نعت، جملة «هذا من شيعته» حال من فاعل «يقتتلان»، وجملة «فاستغاثه» معطوفة على جملة «وجد»، الجار «مِنْ عدوه» متعلق بالصلة المقدرة، جملة «إنه عدو» حالية من «الشيطان».
جملة «ودخل» معطوفة على جملة الشرط، و «على» بمعنى «في» متعلقة بـ «دخل»، الجار «من أهلها» متعلق بنعت لـ «غفلة»، وجملة «يقتتلان» نعت، جملة «هذا من شيعته» حال من فاعل «يقتتلان»، وجملة «فاستغاثه» معطوفة على جملة «وجد»، الجار «مِنْ عدوه» متعلق بالصلة المقدرة، جملة «إنه عدو» حالية من «الشيطان».
١٦ - ﴿قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾
جملة «فاغفر» معطوفة على جملة «ظلمت»، «هو» توكيد للهاء، وجملة «إنه هو الغفور» مستأنفة.
جملة «فاغفر» معطوفة على جملة «ظلمت»، «هو» توكيد للهاء، وجملة «إنه هو الغفور» مستأنفة.
١٧ - ﴿قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِلْمُجْرِمِينَ﴾ -[٨٨٧]-
الباء جارَّة، للسببية، «ما» مصدرية، والمصدر المؤول متعلق بفعل محذوف تقديره: اعصمني بسبب إنعامك، وجملة «اعصمني» المقدرة جواب النداء مستأنفة، وجملة «فلن أكون» معطوفة على الفعل المقدر، الجار «للمجرمين» متعلق بالخبر.
الباء جارَّة، للسببية، «ما» مصدرية، والمصدر المؤول متعلق بفعل محذوف تقديره: اعصمني بسبب إنعامك، وجملة «اعصمني» المقدرة جواب النداء مستأنفة، وجملة «فلن أكون» معطوفة على الفعل المقدر، الجار «للمجرمين» متعلق بالخبر.
١٨ - ﴿فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنْصَرَهُ بِالأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ قَالَ لَهُ مُوسَى إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُبِينٌ﴾
جملة «فأصبح» مستأنفة، وجملة «يترقَّب» خبر ثان لأصبح، والفاء في «فإذا» عاطفة، و «إذا» فجائية، والجملة معطوفة على جملة «أصبح»، «مبين» خبر ثان.
جملة «فأصبح» مستأنفة، وجملة «يترقَّب» خبر ثان لأصبح، والفاء في «فإذا» عاطفة، و «إذا» فجائية، والجملة معطوفة على جملة «أصبح»، «مبين» خبر ثان.
١٩ - ﴿فَلَمَّا أَنْ أَرَادَ أَنْ يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَهُمَا قَالَ يَا مُوسَى أَتُرِيدُ أَنْ تَقْتُلَنِي كَمَا قَتَلْتَ نَفْسًا بِالأَمْسِ إِنْ تُرِيدُ إِلا أَنْ تَكُونَ جَبَّارًا فِي الأَرْضِ﴾
جملة الشرط مستأنفة، «أن» الأولى زائدة، والمصدر المؤول «أن يبطش» مفعول «أراد»، الجار «لهما» متعلق بـ «عدوّ»، الكاف في «كما» نائب مفعول مطلق، و «ما» مصدرية، والتقدير: قَتْلا مثل قَتْلك نفسًا، «إنْ» نافية، والمصدر «أن تكون» مفعول «تريد»، الجار «في الأرض» متعلق بـ «جبارًا»، وجملة «إنْ تريد إلا أن تكون» مستأنفة في حيز القول.
جملة الشرط مستأنفة، «أن» الأولى زائدة، والمصدر المؤول «أن يبطش» مفعول «أراد»، الجار «لهما» متعلق بـ «عدوّ»، الكاف في «كما» نائب مفعول مطلق، و «ما» مصدرية، والتقدير: قَتْلا مثل قَتْلك نفسًا، «إنْ» نافية، والمصدر «أن تكون» مفعول «تريد»، الجار «في الأرض» متعلق بـ «جبارًا»، وجملة «إنْ تريد إلا أن تكون» مستأنفة في حيز القول.
٢٠ - ﴿وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ﴾ -[٨٨٨]-
الجار «من أقصى» متعلق بنعت لـ «رجل»، وجملة «يسعى» نعت لـ «رجل»، وجملة «فاخرج» معطوفة على جملة «إن الملأ يأتمرون بك»، وجملة «إني لك من الناصحين» مستأنفة في حيز القول، الجار «لك» متعلق بـ «الناصحين».
الجار «من أقصى» متعلق بنعت لـ «رجل»، وجملة «يسعى» نعت لـ «رجل»، وجملة «فاخرج» معطوفة على جملة «إن الملأ يأتمرون بك»، وجملة «إني لك من الناصحين» مستأنفة في حيز القول، الجار «لك» متعلق بـ «الناصحين».
٢١ - ﴿فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ قَالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ﴾
جملة «يترقب» حال ثانية من فاعل «خرج»، وجملة «قال» مستأنفة، «رب» : منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المحذوفة، «نجِّني» : فعل أمر مبني على حذف حرف العلة، والنون للوقاية، والياء مفعول به.
جملة «يترقب» حال ثانية من فاعل «خرج»، وجملة «قال» مستأنفة، «رب» : منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المحذوفة، «نجِّني» : فعل أمر مبني على حذف حرف العلة، والنون للوقاية، والياء مفعول به.
٢٢ - ﴿وَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقَاءَ مَدْيَنَ قَالَ عَسَى رَبِّي أَنْ يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ﴾
جملة الشرط مستأنفة، «تلقاء» ظرف مكان متعلق بالفعل، «عسى» فعل ماض ناسخ، والمصدر المؤول خبر عسى، «سواء» مفعول ثان.
جملة الشرط مستأنفة، «تلقاء» ظرف مكان متعلق بالفعل، «عسى» فعل ماض ناسخ، والمصدر المؤول خبر عسى، «سواء» مفعول ثان.
٢٣ - ﴿وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاءُ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ﴾
جملة الشرط معطوفة على جملة ﴿وَلَمَّا تَوَجَّهَ﴾، الجار «من الناس» متعلق بنعت لـ «أمة»، وجملة «يَسْقون» نعت لـ «أمة»، الجار «من دونهم» متعلق بالفعل وجد، وجملة «تذودان» نعت لـ «امرأتين»، «ما» اسم استفهام مبتدأ، و «خطبكما» خبره، و «ما» علامة التثنية، جملة «قالتا» مستأنفة، وجملة -[٨٨٩]- «وأبونا شيخ كبير» معطوفة على جملة «لا نسقي».
جملة الشرط معطوفة على جملة ﴿وَلَمَّا تَوَجَّهَ﴾، الجار «من الناس» متعلق بنعت لـ «أمة»، وجملة «يَسْقون» نعت لـ «أمة»، الجار «من دونهم» متعلق بالفعل وجد، وجملة «تذودان» نعت لـ «امرأتين»، «ما» اسم استفهام مبتدأ، و «خطبكما» خبره، و «ما» علامة التثنية، جملة «قالتا» مستأنفة، وجملة -[٨٨٩]- «وأبونا شيخ كبير» معطوفة على جملة «لا نسقي».
٢٤ - ﴿فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ﴾
جملة «فسقى» مستأنفة، واللام في «لما» جارَّة، و «ما» موصولة في محل جر، والجار متعلق بـ «أنزلت»، الجار «من خير» متعلق بحال من «ما»، و «فقير» خبر «إني».
جملة «فسقى» مستأنفة، واللام في «لما» جارَّة، و «ما» موصولة في محل جر، والجار متعلق بـ «أنزلت»، الجار «من خير» متعلق بحال من «ما»، و «فقير» خبر «إني».
٢٥ - ﴿فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا فَلَمَّا جَاءَهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ﴾
جملة «فجاءته» مستأنفة، وجملة «تمشي» حال من فاعل «جاءته»، الجار «على استحياء» متعلق بحال من فاعل «تمشي»، «ما» في «ما سقيت» مصدرية، والمصدر المؤول مضاف إليه أي: أجْرَ سَقْيِك، وجملة «فلما جاءه» مستأنفة، و «القصص» مفعول به، جملة «نجوت» مستأنفة في حيز القول.
جملة «فجاءته» مستأنفة، وجملة «تمشي» حال من فاعل «جاءته»، الجار «على استحياء» متعلق بحال من فاعل «تمشي»، «ما» في «ما سقيت» مصدرية، والمصدر المؤول مضاف إليه أي: أجْرَ سَقْيِك، وجملة «فلما جاءه» مستأنفة، و «القصص» مفعول به، جملة «نجوت» مستأنفة في حيز القول.
٢٦ - ﴿قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الأَمِينُ﴾
قوله «يا أبت» : منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المبدلة تاء، ونقلت كسرة الباء إلى التاء، والتاء مضاف إليه، «مَنْ» اسم موصول مضاف إليه، «القوي الأمين» :
قوله «يا أبت» : منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المبدلة تاء، ونقلت كسرة الباء إلى التاء، والتاء مضاف إليه، «مَنْ» اسم موصول مضاف إليه، «القوي الأمين» :