تفسير سورة سورة المدثر من كتاب المجتبى من مشكل إعراب القرآن الكريم
المعروف بـالمجتبى من مشكل إعراب القرآن
.
لمؤلفه
أحمد بن محمد الخراط
.
ﰡ
ﮪﮫ
ﰀ
سورة المدثر
1384
١ - ﴿يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ﴾
«المدثر» عطف بيان.
«المدثر» عطف بيان.
1384
ﮭﮮ
ﰁ
٢ - ﴿قُمْ فَأَنْذِرْ﴾
جملة «فأنذر» معطوفة على جملة «قم».
جملة «فأنذر» معطوفة على جملة «قم».
ﮰﮱ
ﰂ
٣ - ﴿وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ﴾
الفاء زائدة، «ربَّك» مفعول «كبر» مقدم، وجملة «كَبِّر» معطوفة على جملة «أنذر».
الفاء زائدة، «ربَّك» مفعول «كبر» مقدم، وجملة «كَبِّر» معطوفة على جملة «أنذر».
٦ - ﴿وَلا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ﴾
جملة «ولا تمنن» معطوفة على جملة «اهجر»، وجملة «تستكثر» حال من فاعل «تمنن».
جملة «ولا تمنن» معطوفة على جملة «اهجر»، وجملة «تستكثر» حال من فاعل «تمنن».
ﯞﯟ
ﰆ
٧ - ﴿وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ﴾
الفاء زائدة، الجار «لربك» متعلق بـ «اصبر».
الفاء زائدة، الجار «لربك» متعلق بـ «اصبر».
٨ - ﴿فَإِذَا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ﴾
جملة الشرط مستأنفة، والجار نائب فاعل، «إذا» ظرفية شرطية متعلقة بمعنى الجواب أي: فإذا نقر في الناقور عسر الأمر.
جملة الشرط مستأنفة، والجار نائب فاعل، «إذا» ظرفية شرطية متعلقة بمعنى الجواب أي: فإذا نقر في الناقور عسر الأمر.
٩ - ﴿فَذَلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ﴾
«يومئذ» بدل من «فذلك»، وبني لإضافته إلى مبني، و «إذٍ» اسم ظرفي -[١٣٨٥]- مبني على السكون مضاف إليه، والتنوين للتعويض. قوله «عسير» : نعت لـ «يوم».
«يومئذ» بدل من «فذلك»، وبني لإضافته إلى مبني، و «إذٍ» اسم ظرفي -[١٣٨٥]- مبني على السكون مضاف إليه، والتنوين للتعويض. قوله «عسير» : نعت لـ «يوم».
١٠ - ﴿عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ﴾
«غير» نعت ثان لـ «يوم»، الجار «على الكافرين» متعلق بـ ﴿عَسِيرٌ﴾.
«غير» نعت ثان لـ «يوم»، الجار «على الكافرين» متعلق بـ ﴿عَسِيرٌ﴾.
١١ - ﴿ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا﴾
جملة «ذرني» مستأنفة، «من» اسم موصول معطوف على الياء، «وحيدا» حال من الضمير المقدر في «خلقت» أي: خلقته وحيدا.
جملة «ذرني» مستأنفة، «من» اسم موصول معطوف على الياء، «وحيدا» حال من الضمير المقدر في «خلقت» أي: خلقته وحيدا.
١٢ - ﴿وَجَعَلْتُ لَهُ مَالا مَمْدُودًا﴾
الجار «له» متعلق بالمفعول الثاني.
الجار «له» متعلق بالمفعول الثاني.
١٥ - ﴿ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ﴾
المصدر «أن أزيد» منصوب على نزع الخافض أي: في الزيادة.
المصدر «أن أزيد» منصوب على نزع الخافض أي: في الزيادة.
١٦ - ﴿كَلا إِنَّهُ كَانَ لآيَاتِنَا عَنِيدًا﴾
الجار «لآياتنا» متعلق بـ «عنيدا» المتضمن معنى جاحدا.
الجار «لآياتنا» متعلق بـ «عنيدا» المتضمن معنى جاحدا.
ﰍﰎ
ﰐ
١٧ - ﴿سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا﴾
جملة «سأرهقه» مستأنفة، «صعودا» تمييز.
جملة «سأرهقه» مستأنفة، «صعودا» تمييز.
١٨ - ﴿إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ﴾
جملة «إنه فكَّر» مستأنفة.
جملة «إنه فكَّر» مستأنفة.
١٩ - ﴿فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ﴾
جملة «فقتل» معطوفة على جملة «إنه فكر»، «كيف» : اسم استفهام حال، وجملة «قدَّر» مستأنفة.
جملة «فقتل» معطوفة على جملة «إنه فكر»، «كيف» : اسم استفهام حال، وجملة «قدَّر» مستأنفة.
٢٠ - ﴿ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ﴾
الجملة معطوفة على المتقدمة.
الجملة معطوفة على المتقدمة.
٢٤ - ﴿إِنْ هَذَا إِلا سِحْرٌ يُؤْثَرُ﴾
الجملة «يؤثر» نعت لـ «سحر».
الجملة «يؤثر» نعت لـ «سحر».
٢٥ - ﴿إِنْ هَذَا إِلا قَوْلُ الْبَشَرِ﴾
الجملة مستأنفة في حيز القول.
الجملة مستأنفة في حيز القول.
ﭲﭳ
ﰙ
٢٦ - ﴿سَأُصْلِيهِ سَقَرَ﴾
«سقر» مفعول ثان، والجملة مستأنفة.
«سقر» مفعول ثان، والجملة مستأنفة.
٢٧ - ﴿وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ﴾
جملة «وما أدراك» معترضة بين جملة الحال وصاحبها «سقر»، وجملة «ما سقر» مفعول «أدراك» المعلق بالاستفهام.
جملة «وما أدراك» معترضة بين جملة الحال وصاحبها «سقر»، وجملة «ما سقر» مفعول «أدراك» المعلق بالاستفهام.
٢٨ - ﴿لا تُبْقِي وَلا تَذَرُ﴾
جملة «لا تبقي» حال من «سقر» الأول.
جملة «لا تبقي» حال من «سقر» الأول.
ﭿﮀ
ﰜ
٢٩ - ﴿لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ﴾ -[١٣٨٧]-
«لواحة» خبر لمبتدأ محذوف أي: هي لواحة، والجملة حال ثانية من «سقر» الأول.
«لواحة» خبر لمبتدأ محذوف أي: هي لواحة، والجملة حال ثانية من «سقر» الأول.
٣٠ - ﴿عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ﴾
«تسعة عشر» جزآن مبنيان على الفتح مبتدأ، والجملة حال ثالثة.
«تسعة عشر» جزآن مبنيان على الفتح مبتدأ، والجملة حال ثالثة.
٣١ - ﴿وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلا مَلائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا وَلا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلا هُوَ وَمَا هِيَ إِلا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ﴾
جملة «وما جعلنا» مستأنفة، «إلا» للحصر، «ملائكة» مفعول ثان، الجار «للذين» متعلق بنعت لـ «فتنة»، والمصدر المجرور «ليستيقن» متعلق بـ «جعل» الثاني، و «إيمانا» : تمييز، «ما» اسم استفهام مبتدأ، «ذا» : اسم موصول خبر، «مثلا» : حال من اسم الإشارة، جملة «يضل» مستأنفة، والكاف نائب مفعول مطلق أي: يضلُّ الله إضلالا مثل ذلك الإضلال، جملة «وما يعلم» مستأنفة، «هو» فاعل «يعلم»، وكذا «وما هي إلا ذكرى»، الجار «للبشر» متعلقة بنعت لـ «ذكرى».
جملة «وما جعلنا» مستأنفة، «إلا» للحصر، «ملائكة» مفعول ثان، الجار «للذين» متعلق بنعت لـ «فتنة»، والمصدر المجرور «ليستيقن» متعلق بـ «جعل» الثاني، و «إيمانا» : تمييز، «ما» اسم استفهام مبتدأ، «ذا» : اسم موصول خبر، «مثلا» : حال من اسم الإشارة، جملة «يضل» مستأنفة، والكاف نائب مفعول مطلق أي: يضلُّ الله إضلالا مثل ذلك الإضلال، جملة «وما يعلم» مستأنفة، «هو» فاعل «يعلم»، وكذا «وما هي إلا ذكرى»، الجار «للبشر» متعلقة بنعت لـ «ذكرى».
ﯥﯦ
ﰟ
٣٢ - ﴿كَلا وَالْقَمَرِ﴾
«والقمر» : الواو للقسم، والمقسم به مجرور متعلق بفعل أقسم المقدر.
«والقمر» : الواو للقسم، والمقسم به مجرور متعلق بفعل أقسم المقدر.
٣٣ - ﴿وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ﴾ -[١٣٨٨]-
الظرف «إذ» متعلق بفعل أقسم المحذوف.
الظرف «إذ» متعلق بفعل أقسم المحذوف.
٣٤ - ﴿وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ﴾
«إذا» : ظرف محض متعلق بفعل أقسم المحذوف.
«إذا» : ظرف محض متعلق بفعل أقسم المحذوف.
٣٥ - ﴿إِنَّهَا لإِحْدَى الْكُبَرِ﴾
جواب القسم.
جواب القسم.
ﯴﯵ
ﰣ
٣٦ - ﴿نَذِيرًا لِلْبَشَرِ﴾
«نذيرا» حال من «إحدى»، الجار «للبشر» متعلق بـ «نذيرا»
«نذيرا» حال من «إحدى»، الجار «للبشر» متعلق بـ «نذيرا»
٣٧ - ﴿لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ﴾
الجار «لمن» بدل من «البشر»، الجار «منكم» متعلق بحال من «مَنْ»، والمصدر «أن يتقدم» مفعول به لـ «شاء».
الجار «لمن» بدل من «البشر»، الجار «منكم» متعلق بحال من «مَنْ»، والمصدر «أن يتقدم» مفعول به لـ «شاء».
٣٨ - ﴿كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ﴾
«ما» : مصدرية، والمصدر المؤول متعلق بـ «رهينة».
«ما» : مصدرية، والمصدر المؤول متعلق بـ «رهينة».
٣٩ - ﴿إِلا أَصْحَابَ الْيَمِينِ﴾
«أصحاب» مستثنى منصوب.
«أصحاب» مستثنى منصوب.
٤٠ - ﴿فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَ﴾
الجار «في جنات» متعلق بحال من الواو في «يتساءلون».
الجار «في جنات» متعلق بحال من الواو في «يتساءلون».
٤٢ - ﴿مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ﴾ -[١٣٨٩]-
جملة «ما سلككم» تفسيرية للتساؤل.
جملة «ما سلككم» تفسيرية للتساؤل.
٤٣ - ﴿قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ﴾
«نَكُ» فعل مضارع مجزوم بالسكون المقدر على النون المحذوفة للتخفيف.
«نَكُ» فعل مضارع مجزوم بالسكون المقدر على النون المحذوفة للتخفيف.
٤٧ - ﴿حَتَّى أَتَانَا الْيَقِينُ﴾
المصدر المؤول (أن أتانا) مجرور بـ «حتى» متعلق بـ «نكذب».
المصدر المؤول (أن أتانا) مجرور بـ «حتى» متعلق بـ «نكذب».
٤٨ - ﴿فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ﴾
الجملة مستأنفة.
الجملة مستأنفة.
٤٩ - ﴿فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ﴾
جملة «فما لهم» مستأنفة، «ما» اسم استفهام مبتدأ، الجار «لهم» متعلق بالخبر، الجار «عن التذكرة» متعلق بـ «مُعْرضين» الحال من الضمير في «لهم».
جملة «فما لهم» مستأنفة، «ما» اسم استفهام مبتدأ، الجار «لهم» متعلق بالخبر، الجار «عن التذكرة» متعلق بـ «مُعْرضين» الحال من الضمير في «لهم».
٥٠ - ﴿كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ﴾
الجملة حال من الضمير في ﴿مُعْرِضِينَ﴾
الجملة حال من الضمير في ﴿مُعْرِضِينَ﴾
٥١ - ﴿فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ﴾
جملة «فَرَّتْ» نعت ثان لـ ﴿حُمُرٌ﴾
جملة «فَرَّتْ» نعت ثان لـ ﴿حُمُرٌ﴾
٥٢ - ﴿بَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتَى صُحُفًا مُنَشَّرَةً﴾ -[١٣٩٠]-
جملة «يريد» مستأنفة، الجار «منهم» متعلقة بنعت لـ «كل»، والمصدر «أن يؤتى» مفعول «يريد»، «صحفا» مفعول ثان لـ «يؤتى».
جملة «يريد» مستأنفة، الجار «منهم» متعلقة بنعت لـ «كل»، والمصدر «أن يؤتى» مفعول «يريد»، «صحفا» مفعول ثان لـ «يؤتى».
٥٣ - ﴿كَلا بَلْ لا يَخَافُونَ الآخِرَةَ﴾
جملة «لا يخافون» مستأنفة.
جملة «لا يخافون» مستأنفة.
٥٥ - ﴿فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ﴾
جملة «فمن شاء» معطوفة على جملة ﴿إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ﴾، «من» : اسم شرط مبتدأ.
جملة «فمن شاء» معطوفة على جملة ﴿إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ﴾، «من» : اسم شرط مبتدأ.
٥٦ - ﴿وَمَا يَذْكُرُونَ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى﴾
جملة «وما يذكرون» مستأنفة، والمصدر المؤول منصوب على نزع الخافض: الباء، وجملة «هو أهل» حالية من لفظ الجلالة.
جملة «وما يذكرون» مستأنفة، والمصدر المؤول منصوب على نزع الخافض: الباء، وجملة «هو أهل» حالية من لفظ الجلالة.