ﰡ
وقوله تعالى :﴿ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعاً ﴾ معناه فِرقٌ.
وقوله تعالى :﴿ إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ ﴾ معناه لتَقول يَا موسى.
وقوله تعالى :﴿ فَوَكَزَهُ مُوسَى ﴾ معناه دَفَعهُ فِي صَدرهِ ﴿ فَقَضَى عَلَيْهِ ﴾ يعني قَتلهُ.
وقوله تعالى :﴿ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنْصَرَهُ بِالأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ ﴾ معناه يَستغيثُ بهِ.
وقوله تعالى :﴿ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأَتَينِ تَذُودَانِ ﴾ معناه تَمنَعان. قال الإِمامُ زيد بن علي عليهما السلام : انتهى موسى عليه السّلامُ إلى مَدينَ وعليهِ أُمةٌ من النَّاسِ يَسقون وامرأتان حَابستانِ. وتَذودُ : أي تَسوقُ.
وقوله تعالى :﴿ مَا خَطْبُكُمَا ﴾ [ معناه ] ما أمركُما ومَا حَالِكُما.
وقوله تعالى :﴿ حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَآءُ ﴾ معناه حتَّى يَسقوا مَواشيَهُم ويَنصرفوا عن البئرِ.
وقوله تعالى :﴿ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ ﴾ قال الإِمام زيد بن علي عليهما السَّلام : كانَ الذي استأجرَ موسى عليهِ السَّلامُ يَثرون بن [ أخ ] شُعيب النبي عليه السَّلامُ.
وقوله تعالى :﴿ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا ﴾ معناه ثوابُ ما سَقيتَ لَنا.
وقوله تعالى :﴿ وَيَوْمَ القِيَامَةِ هُمْ مِّنَ الْمَقْبُوحِينَ ﴾ معناه من الهَالِكينَ.
وقوله تعالى :﴿ وَمَا كُنتَ ثَاوِياً فِي أَهْلِ مَدْيَنَ ﴾ معناه مُقيمٌ.
وقوله تعالى :﴿ مَآ إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُوْلِي الْقُوَّةِ ﴾ معناه تَنْهَضُ والعَصبَةُ : الجَماعةُ. وقال : أربعون رَجلاً. وقال : كانت مَفاتيحُ كنوزِهِ من جِلودٍ، كُلُّ مَفتاحٍ مَقدارُ أربعِ أصابعٍ. كُلُّ مِفتاحٍ منها عَلَى خُزانَةٍ. فكانت تُحملُ عَلَى سِتينَ بَغلاً مُحجلاً.
وقوله تعالى :﴿ لَرَآدُّكَ إِلَى مَعَادٍ ﴾ معناه إلى المَوتِ. وقال : إلى مَولِدِكَ بِمكة. وقال : إلى الجَنةِ.